سُبْحانِ مَنْ خلقَ الإنسانَ في أحسنِ تقويمِ، على الفطرةِ، و جعله مُخيراً في إختيار طريق حياته ، إما الخير و إما الشر، و جعلت في خلقنا و إيجادنا في هذه الحياة حكمة أنت تعلمها، فاللهم وفقنا لتمام مهمتنا في هذه الدنيا على خير، و نسألك - يا خالق الإنسان - أن ترحمنا ممن أرادوا تضليلنا لأهواءهم و إتباعاً لشهواتهم و أمراضهم ، و تهديهم للحق و تدخلهم جنتك ، فهم عبادك و أنت ربهم الكريم ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق