سُبحانَ مَنْ جعل للروحِ بصمة تنطبعُ على الأشخاصِ و الأماكنِ ، حتى إذا ما قابلت صديق قديم أو أخذكَ الحنينُ الى مكانِ كنت تمرحُ فيه صغيراً و تعبث فيه غير آبه للدنيا و من فيها ، وجدتَ إتصال روحك مع هذه الأماكن و هذه الأشخاص .. اتصالاً .. لا يحويه زمان .. فلا تدرك وقتذاك .. أطفلاً أنت أم رجلاً ؟! .. لك الحمد يا رب على نعمة الحنين =)) ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق